الاستثمار في تركيا
استطاعت تركيا خلال العقدين الماضيين تحقيق طفرة اقتصادية كبيرة على كافة الأصعدة بفضل القفزة التي بدأتها عام 2002 مما جعل منها مكاناً مفضلاً للاستثمار، وبيئة خصبة للراغبين بافتتاح المشاريع وزيادة أرباحهم، وقد ساعدت الحكومة التركية على استقطاب أصحاب رؤوس الأموال بفضل الامتيازات الكبيرة التي منحتها لهم والتسهيلات الكثيرة المقدمة لأصحاب الاستثمارات الكبيرة والصغيرة، حيث يحصل المستثمر على الكثير من الميزات والمساعدات التي تساعده على النجاح في استثماره وأهم تلك الميزات هي الجنسية التركية التي تمنح للمستثمرين بشروط معينة.
وتميزت تركيا في عدد من القطاعات أهمها القطاع العقاري، حيث استقطبت تركيا في الأعوام الأخيرة عدداً كبيراً من الأجانب الراغبين بشراء عقارات للسكن في تركيا أو لقضاء فترة الإجازة أو من أجل الاستثمار، إذ طرقت الكثير من شركات المقاولات العالمية والعربية باب تركيا لتشييد مشاريع سكنية كبيرة، وقد حققت هذه المشاريع نجاحات كبيرة وفوائد متبادلة بين تركيا وهذه الشركات والأشخاص الراغبين بشراء عقارات فيها.
وتعتبر مدينة إسطنبول من أكثر المدن التي قصدها الراغبين بشراء العقارات داخل تركيا، وقد نال العرب حصة الأسد، حيث تربع العراقيين على قائمة أكثر الأجانب الذين اشتروا عقارات داخل تركيا، ومن بعدهم جاء السعوديون ثم الروس ثم باقي الجنسيات الأخرى.
ويرى الخبراء بأن ثقة المستثمر الأجنبي بتركيا ستصبح أكبر بفضل المشاريع الحكومية الضخمة والاستقرار الذي تتمتع به تركيا والامتيازات التي تمنحها دائماً تركيا له، إضافة لرؤية تركيا لعام 2023 والخطط العملاقة التي يتم تنفيذها.
استطاعت تركيا خلال العقدين الماضيين تحقيق طفرة اقتصادية كبيرة على كافة الأصعدة بفضل القفزة التي بدأتها عام 2002 مما جعل منها مكاناً مفضلاً للاستثمار، وبيئة خصبة للراغبين بافتتاح المشاريع وزيادة أرباحهم، وقد ساعدت الحكومة التركية على استقطاب أصحاب رؤوس الأموال بفضل الامتيازات الكبيرة التي منحتها لهم والتسهيلات الكثيرة المقدمة لأصحاب الاستثمارات الكبيرة والصغيرة، حيث يحصل المستثمر على الكثير من الميزات والمساعدات التي تساعده على النجاح في استثماره وأهم تلك الميزات هي الجنسية التركية التي تمنح للمستثمرين بشروط معينة.
وتميزت تركيا في عدد من القطاعات أهمها القطاع العقاري، حيث استقطبت تركيا في الأعوام الأخيرة عدداً كبيراً من الأجانب الراغبين بشراء عقارات للسكن في تركيا أو لقضاء فترة الإجازة أو من أجل الاستثمار، إذ طرقت الكثير من شركات المقاولات العالمية والعربية باب تركيا لتشييد مشاريع سكنية كبيرة، وقد حققت هذه المشاريع نجاحات كبيرة وفوائد متبادلة بين تركيا وهذه الشركات والأشخاص الراغبين بشراء عقارات فيها.
وتعتبر مدينة إسطنبول من أكثر المدن التي قصدها الراغبين بشراء العقارات داخل تركيا، وقد نال العرب حصة الأسد، حيث تربع العراقيين على قائمة أكثر الأجانب الذين اشتروا عقارات داخل تركيا، ومن بعدهم جاء السعوديون ثم الروس ثم باقي الجنسيات الأخرى.
ويرى الخبراء بأن ثقة المستثمر الأجنبي بتركيا ستصبح أكبر بفضل المشاريع الحكومية الضخمة والاستقرار الذي تتمتع به تركيا والامتيازات التي تمنحها دائماً تركيا له، إضافة لرؤية تركيا لعام 2023 والخطط العملاقة التي يتم تنفيذها.
